internewsdz أنتر نيوز ديزادinternewsdz أنتر نيوز ديزاد
Aa
  • الرئيسية
  • الوطني
  • العالم
    • المغرب العربي
    • العالم العربي
  • الإقتصاد
  • الرياضة
  • الفن والثقافة
  • الصحافة
  • منوعات
  • 12/06/2025
أنت تقرأ الان نيران الحقد موجهة ضد الجزائر: ريتايو يعيد تنشيط أتباعه المزيفين
شارك
Aa
internewsdz أنتر نيوز ديزادinternewsdz أنتر نيوز ديزاد
Search
  • الرئيسية
  • وطني
  • العالم
  • الإقتصاد
  • المجتمع
  • الرياضة
  • محلي
  • منوعات
  • 12/06/2025
Follow US
internewsdz أنتر نيوز ديزاد > الصحافة > نيران الحقد موجهة ضد الجزائر: ريتايو يعيد تنشيط أتباعه المزيفين
الصحافة

نيران الحقد موجهة ضد الجزائر: ريتايو يعيد تنشيط أتباعه المزيفين

عبد الحكيم . ب
عبد الحكيم . ب نشر مايو 14, 2025
وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو
وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو
شارك

من المؤكد أن الكذب، والأخبار الزائفة، والشتائم، بل وحتى الإهانة، لم تعد حكرًا على الصحافة الإلكترونية ونشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، هؤلاء الخطباء الجدد المزيفين على المنصات الرقمية. لا، بل إن بعض وسائل الإعلام، التي تتظاهر بالتمسك بتقاليد الصحافة الورقية العريقة في فرنسا، قد غاصت هي الأخرى في هذا المستنقع الآسن.

هذه المرة، هم صحفيون مغتربون من أعاروا أقلامهم لـ”محاربي” كل ما تمثله الجزائر، على حد تعبير فريد عليلات ، صحفي سابق في جريدة Le Matin، والذي يدين بمسيرته المهنية لمحمد بن شيكو، في هجائه اليومي ضد وطنه وضد وزير الاتصال الدكتور محمد مزيان.

برونو روتايو، الذي جعل من الجزائر برنامجه السياسي الوحيد، لم يكن ليحلم بأفضل من ذلك. فريد عليلات، الذي كثيرًا ما سار في دروب الجدل، تميز هذه المرة بعرض خدماته لهذا المتطرف اليميني، لدرجة أنه لجأ إلى سيل من الأكاذيب لإثبات ولائه لحنين “الجزائر الفرنسية”.

على صفحته في فيسبوك، أرفق عليلات مقاله المنشور في مجلة Le Point، والذي أعرب فيه عن قلقه من مستقبل اللغة الفرنسية في الجزائر، بتعليق يلمّح فيه إلى وزير الاتصال، دون تسميته، استنادًا إلى “اعتراف” لدبلوماسي فرنسي، دون أن يكلف نفسه عناء التحقق من صحة المعلومة، رغم ادعائه الاحترافية والاستقلالية الصحفية.

وبناءً على هذا الاعتراف – الذي لم يُكشف عنه من قبل – قال عليلات إن “مسؤولين جزائريين ربطوا فتح ثانوية فرنسية ثانية في مؤسسة تعليمية نموذجية” بشروط معينة. وهنا، سارع كاتب Jeune Afrique – المجلة المعروفة بعدائها للجزائر وارتباطها المالي بالمخزن – إلى اتهام وزير الاتصال مباشرة عبر كذبتين فاضحتين.

فأولاً، يدعي، زورًا وبهتانًا، أن الوزير – الذي لم يذكر اسمه – “يكرّس جزءًا من وقته لمهاجمة فرنسا”! وهو ادعاء خيالي، لا يستند إلى أي تصريح أو موقف صادر عنه. الوزير في الواقع يؤكد دائمًا احترام الجزائر العميق للشعب الفرنسي، ويشدد على عدم وجود أي عداء تجاه الجمهورية الفرنسية وقيمها.

لكن القول بأن الوزير لا يتوانى عن مهاجمة أنصار وهم “الجزائر الفرنسية” والسياسات الاستعمارية هو أمر مبرر تمامًا وسهل التحقق.

يعود عليلات مرة أخرى إلى كذبة أخرى، نفاها رسميًا تلفزيون الحياة، حيث استخدم اسمه على فيسبوك لإضفاء مصداقية زائفة على إشاعة تقول إن “الوزير له أبناء يدرسون في جامعة فرنسية مرموقة”. لم يُذكر اسم الجامعة، ولا عدد الأبناء المزعومين.

والجميع يعلم أن أبناء الوزير محمد مزيان لم يستفيدوا يومًا من فرنسا في شيء. هذا وحده يكشف تفاهة ما كتبه هذا الصحفي، المليء بالمرارة واحتقار الذات، والذي استسلم لرغبة الانتقام وارتمى في أحضان ريتايو وأفكار اليمين المتطرف الحاقد.

عليلات كان أيضًا وراء خبر زائف آخر يتعلق بشحنة وقود جزائرية من 30 ألف طن أُرسلت كهدية إلى لبنان في أوت الماضي لمساعدته في أزمة الكهرباء. وقد أُقيل من Jeune Afrique بسبب هذه الأكذوبة، وإن سُوّق الأمر على أنه “مغادرة طوعية”.

عليلات اختار موقعه منذ زمن. كتاباته تؤكد ذلك، من خلال تعاونه مع مجلة Le Point، المعروفة بعدائها للجزائر، وJeune Afrique، التي أصبحت أداة للسياسات النيواستعمارية للسلطة الاستعمارية السابقة، والمدعومة من النظام العلوي.

شخصية مثيرة للجدل أخرى، محمد سيفاوي – الصحفي الذي طالما ارتبط اسمه بـ”محاربة الإرهاب” – تدخل هو الآخر في الحملة الإعلامية ضد وطنه، انطلاقًا من فرنسا. حملته ضد رئيس الجمهورية والمخابرات الجزائرية، والتي نُشرت في Journal du Dimanche بتاريخ 11 مايو 2025، ليست سوى هجوم لا يستند إلى أي تحقيق حقيقي.

لكن هل يفاجئنا ذلك؟ سيفاوي استبدل الحقيقة بالمصلحة الشخصية منذ زمن، وانضم إلى نخبة مرتزقة القلم في باريس.

ومن غير المفاجئ أن تتزامن هذه المقالات مع مقال آخر في L’Express، بقلم صحفية مغمورة تُدعى شارلوت لالان، شنت هجومًا على مسؤول جزائري متقاعد منذ 10 سنوات، بأسلوب يشبه القصف ضد شخص أعزل.

كل هذه الكتابات، المتشابهة في المضمون، تشكّل جبهة إعلامية تنفذ أجندة واحدة، وتدفع إلى ضرورة تشكيل “جبهة تحرير تحريرية” في الجزائر، قادرة على مواجهة هذه الحرب الأيديولوجية التي تهدد استقرار البلاد.

نحن اليوم أمام محتوى إعلامي عدواني، يهاجم البلاد بشكل ممنهج، باستخدام أقلام أمثال كمال داود وبوعلام صنصال، الذين – رغم غياب الموهبة الحقيقية – انخرطوا في خدمة أعداء الوطن.

لقد حان الوقت للتحرك. الجبهة الإعلامية التي دعا إليها وزير الاتصال يجب أن تتحول إلى جبهة تحرير تحريرية حقيقية، تشمل إنتاجًا أدبيًا يُستقى من روح المقاومة التي كانت أساسًا لمبدعين جزائريين عظام، لا يُذكر اسمهم إلا بتقدير واحترام.

 

 

 

كلمات مفتاحية الجزائر, عليلات, وزير الاتصال  السيد محمد مزيان, وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو
عبد الحكيم . ب مايو 14, 2025
شارك هذه المقالة
Facebook Twitter Email Print
السابق شبيبة القبائل تنفي اتفاقها مع علامات تجارية في مجال السيارات
القادم جامعات جزائرية تطور حلولا لإنتاج مثبطات لحماية قنوات الغاز والبترول من الأكسدة الداخلية
الجمعية العامة للأمم المتحدة تتخذ القرار بشأن غزة بأغلبية 149 عضوا
العالم الواجهة
الدوري الماسي: تريكي يحلّ خامسا في الوثب الثلاثي
الرياضة
الدرك الوطني يوضّح بخصوص المناورات الخطيرة لشاحنة في بومرداس.
الحدث
حركة جزئية في سلك الحماية المدنية
الحدث وطني
internewsdz أنتر نيوز ديزاد

من نحن؟

جريدة إخبارية مستقلة..تعنى بالأخبار الوطنية والمغاربية..الإقليمية والدولية..نتحرى الدقة حيث نحرص على المصداقية قبل السبق الصحفي..بالنسبة لنا الخبر مقدس والتعليق حر لكن مسؤول. يخدمكم فريق صحفي له خبرة أكثر من 20 سنة في الصحافة المكتوبة. -المدير المسير محمد بودربالة - رئيس التحرير عبد القادر بوماتع

تواصل معنا:

 العنوان:
دار الصحافة الطاهر جاووت,01 شارع بشير عطار.ساحة اول ماي .الجزائر العاصمة
الهاتف: 0771906583

الايميل : dzinternews@gmail.com 

bouderbalamohamed397@gmail.com

© 2022 أنتر نيوز -تم التطوير بواسطة Ultra Digital.

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?